أنت تستمتع براديو مدينة البط
الثلاثاء، أكتوبر 26
أمل
الخميس، أكتوبر 14
حرس الجامعة
الاثنين، سبتمبر 13
عن الدين .. بصفته احتياجا
الثلاثاء، سبتمبر 7
مشروع إنشاء منهج تثقيفي متكامل لحركة شباب 6 أبريل
الاثنين، يوليو 26
بأيدينا هاناخد حقنا
لكن أول مانبدأ نتكلم معاه في الحل, في ازاي ننقذ مصر من العصابة اللي نهباه, والحزب اللي قامع كل صوت حر في الشعب, وجهاز الداخلية اللي ظالم كل بيت في مصر, ازاي نقدر نتجمع ايد واحده ونشيل العصابة دي من طريق البلد, يرد عليك ويقولك ياعم وأنا مالي, مفيش فايده, ومفيش أمل.
خالد سعيد شاب اسكندراني اتقتل بإيد عصابة من عصابات الظباط والمخبرين في وزارة الداخلية, اتقتل بإيد الراجل اللي المفروض بيحمي وبيوفرله الأمن والأمان, اتقتل بإيد ارهابي محطوط في مكان مقاومة الإرهاب, وباستخدام قانون ظالم يبيح للفسدة انهم يقتلوا الناس ويجبسوهم اسمه قانون الطوارئ, وضع القانون ده ووافق عليه أعضاء الحزب الوطني الفاسد اللي حاكم مصر بالحديد والنار وسرقة أهالي البلد.
خالد اتقتل واتقتل قبل خالد كتير, لكن الناس الشريفه اللي عندها ضمير قررت انها تكسر حاجز السكوت عندها, وتكسر حاجز الخوف جواها, قررنا اننا ناخد بتار خالد سعيد من اللي قتلوه, قررنا استخدام ماده من القانون نحارب بيها قاون الطوارئ اللي همه بييستخدموه علشان يقتلوا ويسرقوا ويحبسوا النور عن الشعب المصري, قررنا نحاربهم بسلاحهم, استخدمنا الماده 54 من الدستور المصري اللي بتكفل للمواطنين حق التجمع والتظاهر دون أي تعديات أمنيه عليهم أو فضهم بالقوة, نظمنا مظاهرات ضخمة ومسيرات رهيبة في كل أنحاء الجمهورية, صحيح كلاب الأمن قاومونا لكن احنا كنا خلاص كسرنا جوانا حاجز الخوف منهم, وبقينا باتحادنا أقوى منهم ألف مره, أحرجنا بتحركاتنا النظام الفاسد,
وأدي النتيجة...
احنا هنا النهارده في المحكمة في جلسه بنطالب فيها بدم خالد سعيد من اللي قتلوه, من أول المخبر اللي ضربه وقتله والظابط اللي قاله يعمل كده لحد الناس اللي وافقت على وضع قانون فاسد زي قانون الطوارئ بيحمي بس الخونة, احنا هنا في المحكمة بعد مانجحنا في أول خطوة لينا وهي تقديم قتله خالد للمحاكمة, لكن لسه الطريق طويل.
خليك معانا, وعلشان حقك, وحقك الشاب البرئ ضحية الظلم خالد, وحقي, وحق كل مواطن مصري شريف مظلوم بيعاني من الجوع والفقر والظلم والقهر وكل ده بإيد عصابه واحده بتحكمنا,
قول للظلم .. لأ
بنحب مصر بجد
www.6april.org
الخميس، يوليو 15
حرية .. حرية .. حرية
الأربعاء، يوليو 14
واجب الحركة تجاه الظرف التاريخي
الخميس، مارس 4
عندما تكون الكلمة تنظيما مسلحا
عندما تكون الكلمة تنظيما مسلحا
الكلمة أقوى من الصخر, فكما أن الانسان يهزم الصخر ويخضعه له بمعول صغير, فإن الكلمة تواجه أعتى المدرعات وأظلم الطغاة, تواجههم ولا تنهزم.
الكلمة ليست قوية في ذاتها , إنما تستمد قوتها دوما مما تحمله من فكر, فالفكر بالنسبة للكلمة كالشعلة في المصباح, لاقيمة لها من دونه.
وكلما كان الفكر حرا , منطقيا مرتبا وصحيحا, كانت الكلمة أشد قوة وأعتى بأسا.
وربما هذا بالضبط ماجعل رسول الله يقول: أعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر
فهذه الكلمة التي أضاءها قائلها بنور الحق هي عند سلطانن جائر أعظم أجرا من حمل سيوف ودروع وخيل وكر وفر في سبيل الحق. وصدق رسول الله.
* * *
أحمد مصطفى , طالب بالفرقة الثالثة لكلية الهندسة جامعة كفر الشيخ, يبلغ من العمر 20 عاما, شاب في مقتبل العمر , خرج لتوه من طور الطفولة إلى زهوة الشباب, شاب ربما يشبهك كثيرا, يحب القراءة ولعب الكرة, رفيع القوام نوعا متوسط الطول أسود الشعر وسيم بالطبع. لكنه مختلف تماما
لم يلبث أحمد أن يطلع على الواقع من حوله حتى أدرك تماما مدى ماوصلنا له من انحطاط وبؤس, فساد تغلغل حياتنا جميعا, وأبى حكام بلادنا إلا أن يستمر فينا, فيتفشى ويدلف لكل شئ, فساد بين الأب وابنه, بين الطبيب ومريضه , فساد اجتماعي, فساد بين البائع والمشتري, بين العامل ووصاحب المصنع, فساد اقتصادي, غلف ذلك كله نظام استفاد من هامش ربح هذا الفساد فأبى إلا أن يحصن نفسه بفساد سياسي يقمع كل من حاول الخروج عن منظومة فساده.
رأى أحمد كل ذلك وفهمه, وبنقاء طفولته, تعاطف مع كل مظلوم, وناصر كل طالب للحق, أعان الضعيف واحارب القوى, واستخدم في كل ذلك السلاح الرهيب, الكلمة.
* * *
رأى أحمد مدرسه السابق في المدرسة ذات يوم. وجده حزينا مكسور الخاطر مهموما , فزعج لأجله وسأله عما به, فحكى له المدرس الأب كيف أن ابنه دخل كلية الحربية , وفي يوم ما استدعت الكلية الأب , لتجبره على التوقيع على وثيقة تنص على موافقه على فصل ابنه من الكلية, وعندما بحث الأب عن السبب علم أن ذلك لكي يفرغوا مكانا لشاب له وساطة شديدة القوة. هكذا حكى الأب, وهكذا تعاطف معه أحمد , وفورا ذهب لجهازة الخاص, ونشر تلك الحكاية ناقلا اياها من فم الأب على مدونته الخاصة, التي لا تستطيع حمل أي سلاح , سوى الكلمة.
* * *
25/2/2010
اعتقلت قوات غفيره مجهولة الهوية الطلب أحمد مصطفى من مدينه كفر الشيخ, وقدم هذا الطالب للمحاكمة العسكرية أمام هيئة قضائية عسكرية مكونة من عدة رتب بالجيش, ولم يسمح للدفاع بالاطلاع على اوراق القضية., ووجهت له تهة زعزعة ثقة الشعب في الجيش, والإساءة للقوات المسلحه المصرية, ولازالت قضيته تنظر حتى الآن.
* * *
27/2/2010
كان الدكتور مفيد شهاب في جينيف حاضرا المؤتمر الدولي لحقوق الإنسان مترأسا اللجنة المصرية المؤولة عن مراجعه ملف حقوق الانسان المصري وتقديمه للأمم المتحده, أحد أعضاء اللجنه وهو نائب رئيس مجلس الدولة والمنتدب كستشار لوزارة الدولة للشؤون القانونية والبرلمانيه تحدث أما العالم كله قائلا بأن المحاكم العسكرية تكفل جميع ضمانات المحاكمة المنصفة التي يكفلها لاقضاء العادي, وحالة الطوارئ التي تجيز محاكمة مدنيين أما القضاء العسكري ليس لها أثر في أوضاع حقوق الانسان لانها لا تطبق غلا على جرائم الارهاب والمخدرات. وتعهدت اللجنة أما المجتمع الدولي رسميا على انهاء حالة الطوارئ التي تحيل المدنيين لمحاكم عسكرية بأسرع وقت وعلى سرعه اعداد قاننون الارهاب.
لايقدم أما المحاكم العسكرية سوى الارهابيين وتجار المخدرات, هذا ماقاله سياده المستشار, وحتى ذلك سينتهي قريبا باقرار قانون الارهاب وانهاء حالة الطوارئ.
الطالب الجامعي المدني أحمد عبد الفتاح مصطفى البالغ من العمر 20 عاما بالطبع لم يتاجر في المخدرات وهو بالطبع ليس مجندا في الجيش ليحاكم عسكريا
إذا فهو بالمنطق إرهابي!!!
نعم
نحن نعيش في تلك الدولة التي يحاسب فيها كاتب الكلمة المضيئة بنور الحق مثلما يحاسب تنظيم حامل للسلاج الدموي قاتل للأبرياء بدون ذنب.
لا لمحاكمة المدنيين عسكريا
لا لقانون الطوارئ
إنسان
الخميس، يناير 7
هام وعاجل
رفح – فلسطين الآن – خاص –كشفت مصادر أمنية فلسطينية أن نتائج التحقيقات الأولية تشير إلى أن الجندي الذي قتل اليوم على الحدود المصرية الفلسطينية فارق الحياة نتيجة إصابته بنيران مصرية.
وأكدت المصادر ذاتها لشبكة فلسطين الآن الإخبارية أن الأمن المصري المتواجد على الحدود هو من بادر بإطلاق النار على العشرات من الشبان والفتيان الغاضبين الذين اقتربوا من الحدود للتعبير عن غضبهم من جدار الموت الفولاذي
وعن تفاصيل وملابسات مقتل الجندي المصري أوضحت المصادر ذاتها أن أحد الفتيان الذين اقتربوا من الحدود المصرية الفلسطينية اجتاز السياج الحدود وحاول أن يتسلق أحد الأبراج العسكرية التابعة للجيش المصري من أجل القيام بتعليق علم.
وكشفت المصادر ذاتها أن الأمن المصري قام بإطلاق النار على الفتى الذي تسلق البرج مما أدى إلى سقوطه عن البرج وأصيب نتيجة سقوطه على الأرض بكسور، في حين أصيب الجندي المصري الذي كان يعتلي البرج بنيران الجيش الذي أطلق النار على الفتى الذي تسلق البرج مما أدى إلى مصرعه على الفور داخل البرج.
وأشارت المصادر ذاتها إل أن السلطات المصرية قامت باعتقال الطفل الذي سقط من أعلى البرج وقد أفرجت عنه الساعة الحادية عشر ليلا من مساء اليوم الأربعاء الموافق 6/1/2010م، مرجحة إلى أن الأسباب قد تكون لصغر سنه حيث يبلغ من العمر 13 عاما.
انتظار التحقيق
هذا وكعادتها في نشر الحقيقة اتصلت شبكة فلسطين الآن بالناطق باسم وزارة الداخلية الفلسطينية م.إيهاب الغصين من أجل معرفة موقف الوزارة تجاه المعلومات التي حصلت عليها الشبكة من خلال المصادر الأمنية التي كانت تراقب الحدث، قال: ندعو إلى عدم استباق نتائج التحقيقات، مشددا على إلى أن الوزارة تنتظر نتائج التحقيق الذي فتحته.
وطالب الغصين السلطات المصرية بفتح تحقيقٍ مماثل لتجنب تكرار ما حدث على الحدود، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية قامت بتفريق المتظاهرين وإنهاء التظاهرة تجنباً لمزيدٍ من الاحتكاكات على الحدود مع الأشقاء المصريين، مؤكداً رفض استخدام العنف من قبل أيٍ من الجانبين.
وكانت حركة حماس قد نظمت على الحدود المصرية مسيرة سلمية للمطالبة بالسماح لقافلة شريان الحياة 3 بالمرور لغزة دون معيقات، ودعوة مصر لوقف أعمال بناء الجدار الفولاذي على طول الحدود.
ونترككم مع الصور التي تؤكد أن الجندي المصري قتل داخل البرج العسكري